دييجو سيميوني
سيميوني يكسر عقدة برشلونة وينتزع صدارة الليجا
- منذ تولي سيميوني قيادة الروخيبلانكوس في ديسمبر/كانون الأول 2011، لم يتمكن من تحقيق أي انتصار في زياراته الـ12 لمعقل برشلونة بالدوري الإسباني.
إنجاز بعد انتظار طويل
منذ تولي سيميوني قيادة الروخيبلانكوس في ديسمبر/كانون الأول 2011، لم يتمكن من تحقيق أي انتصار في زياراته الـ12 لمعقل برشلونة بالدوري الإسباني. خاض المدرب الأرجنتيني تلك المواجهات محققًا 8 هزائم و4 تعادلات، لكنه نجح أخيرًا في كسر هذه السلسلة السلبية بفوز تاريخي على ملعب "لويس كومبانيس الأولمبي".
مفاتيح الفوز
روح الانتصار: تفوق أتلتيكو مدريد تكتيكيًا بفضل رؤية سيميوني، خاصة في الشوط الثاني.
أهداف حاسمة: سجل الروخيبلانكوس هدفين قلبا الطاولة على برشلونة الذي ظهر بشكل قوي هجوميًا لكنه افتقد للفاعلية.
تداعيات الانتصار
رفع أتلتيكو مدريد رصيده إلى 41 نقطة، ليتربع على صدارة الليجا مؤقتًا.
تجمد رصيد برشلونة عند 38 نقطة، ليهبط إلى الوصافة مع خطر التراجع للمركز الثالث إذا انتصر ريال مدريد على إشبيلية في مباراته المقبلة.
تاريخ يُكتب من جديد
بهذا الانتصار، طوى سيميوني صفحة العقدة أمام برشلونة في معقله، ووجه رسالة قوية بأن أتلتيكو مدريد بات منافسًا شرسًا على لقب الليجا هذا الموسم.